>> الحب و العلاج يجعل حياتي استقبلت الإشراقة
الاسم : جا يي ناع
العمر : ثمان و خمسون سنة
الجنسية: ماليزيا
التشخيص قبل العملية
اسمي جا يي ناع, السنة عمري ثمان و خمسون سنة, جئت من كوالا لامبور في
ماليزيا,و أحب أن ألعب كرة الغولف. كنت
لوائا من الأسطول البحري ,وأنا تابع لميدان المعركة.أقبل الفحوصات العامة في
كل سنة بسبب العمل,و لكن لا تشمل الفحوصات العامة على فحوصات الأورام ,لذلك نتائج
الفحوصات العامة طبيعية ,و أظن أن صحتي تمام دائما . عملت الفحوصات عن الورم في
الشهر الثاني عشر بعام ٢٠١٠,و شخصني سرطان القولون. أدهشت في ذلك الوقت , وأيضا أنا
ميؤوس,و لكن أنا أخبرني أن أواجه هذه الحقيقة بشداعة قوية.
قبلت عملية استأصال القولون في عام ٢٠١١, و بعده مررت أربعة أسابيع من علاج
الكيمياء.بل في هذا الوقت قد انتقل السرطان إلى الكبد,و أجري عملية استأصال انتقال
ورم من فص الكبد الأيمن,استأصل أثنين و ستين في المائة كبد,و لكن لم تبلغ العملية
إلى نتيجة متوقعة ظهرعقد اليمفاوية بجانبي عنقي تضخم,و ظهر مشاكل في الرئتين,و بدأ
ورم من الحالب يغضط الحوضى.عملت الأشعة المقطعية
بي ت ,و قد تزايد عدد الليمفاوية تدرجا في الشهر الثاني عشر من نفس السنة. بل
علاج الكيمياء يجعل جسمي تعبانا جدا,لا أستطيع أن أرى الأمل.لذلك نبحث طريقة العلاج
الجديدة و المختلفة.
يعلنني المستشفى من ماليزيا أن الورم انتقل إلى الحوضى و الكبد و العنق و
ليمفالوية المنصف في بداية الشهر الثاني بعام ٢٠١ ٤ في مرة أخرى.بحثت زوجتي مستشفى
الأورام الحديث قونغ جون من القوقو على الإنترنت في اليأس . علاج المينيملي من
مستشفى الأورام الحديث قونغ جون يجعلني و أهلي مصادقة جدا,هذا أمل أخير,و أحيى عزمي
من مكافحة السرطان. أجريت علاج تدخل الكيمياء و علاج زراعة الجسيمات و أدوية علاج
الكيمياء في مستشفى الأورام الحديث قونغ جون. ليمفاويتي مثل حجمة الجوز قبل
العملية,و قج صغر عقد ليمفاليتي حجمة الفستق بعد العملية . لم يؤد العلاج لي إلى رد
الفعالية السلبية ,و لم أتقبؤ و لا يألمني ,و شهية الأكل طبيعية أيضا. هذه جئت إلى
مستشفى الأورام الخديث قونغ جون في المرة الخامسة ,و نتائج الفحوصات ظهرت أن الورم
قد ركز تركيزا شديدا. أستطيع أن أشعر بأن صحتي استعادت تدرجا .
العناية من أهلي و التشجيع من أصدقائي هي قوة أستطيع أن أثابر عليه في عملية
العلاج .أشعر بأني حظ لوجودهم.عملت زوجتي لي أشيائا كثيرة بعد أن شخصني سرطان
القولون في الدرجة الرابعة,و تبحث معلومات عن علاج الورم على الإنترنت في كل يوم,و
تستشير الدكتور لي عن الأكل و العيشة,و تسجل كل عملومات بحثت على الإنترنت إلى
الدفتر,ثم تخبرني كيف آكل في كل يوم و كيف أنام و أقام من النوم . عملت لي هذه ,أنا
إلا تأثرا و أكثره أظن أني لا أستطيع أن أخيب مشاعرها الودية و بذولها,لا بد من
استعادت صحتي,و في نفس الوقت يصلي أصدقائي و زملائي و أصدقاء كرة الغولف لي. هم
يتصلون بي و يرسلون الرسالة إليّ لكي يخبرني أنهم معي في خلال الإقامة في المستشفى
,و طمأني و أنا حزين , هم أخبروني أني يحتاج إلى رفع المعنويان,و عندما كنت مسرورا
,أشارك معهم المزاج الطيب, هذه تجعلني ملئت القوة.
الآن عمري ثمان و خمسون سنة , لا أريد أن أتحمل ألم من السرطان,وأريد أن أتمتع
بحياة جودة العليا. حققت هذا الأمل في مستشفى الأورام الحديث قونغ جون . لا أحتاج
إلى قلق فعالية العلاج السلبية في تخفيف وزني , وأيضا لا أحتاج إلى الرقد على
السرير في كل يوم لتحمل ألم السرطان,و عدد وقت الحياة الأخيرة. عندما لا أحتاج إلى
العلاج , فأركب بتاكسي إلى المناقط الحضرية,و ثم تمتعت بالأطعية اللذيذة التي
يعجبني . الآ استردادت صحتي تماما , و كل شيء يصبح جيدا,في هذا حرب مكافحة السرطان
بدون دخان البارود عناية الأهل و الأصدقاء و طرائق العلاج الصحيحة و الشجاعة التي
أواجه شيطان السرطان تجعلني حفظت حياتي.
أريد أن أقول لجميع مرضى السرطان إن مكافحة السرطان كحرب طويلة الأمد,لم تحافظ
على الروح القوي لمكافحة شيطان السرطان فقط ,وبل من المهم أن تتمتع بقلب المثابرة
أيضا,و يجعلك تحصل على أكثر من القوات. أذكر أنك ليس وحيدا في المكافحة ,و أهلك و
أصدقائك و أطبائك و المرضى الذين يكافح السرطان في نفس الطريق هم معك دائما ,و
يعطيك التشجيع,إذا تثابر عليه ,فإشراقة الأمل أمامك.