انا مسيحي مخلص, أنا أنظر الي الحياة بنظرة مفعمة بالتفاؤل والحماس . أنا لا يخاف لمواجهة أي صعوبة حتى الأمراض التي تهدد الحياة،وأنا أحاول أن أجعل نفسي متفائلا، لأنني أؤمن بالله والأطباء، ويعتقدون أنهم يستطيعون مساعدتي!  

قبل أصابتني المرض، وأنا في صحة جيدة، وأرى أبناء وأحفاد من حولي كل يوم، أشعر بسعادة كبيرة جدا. أعتقد أنني يمكن أن أبدأ في التمتع سعادتي الأسرة من الآن. يونيو 2012، حدثت الشيء سوء الحظ بهدوء.

في البداية، برزت مرة واحدة في ثلاثة إلى خمسة أيام، ولكن لم أكن اهتماما لذلك،ومع ذلك، مع زيادة الإمساك، وألم شديد أثناء التغوط، لذلك أشعر بالخوف من المرحاض .أعتقد أنه إذا كان شرب المزيد من الماء، وتناول المزيد من الفاكهة والخضروات وسوف تكون قادرة على الاحتفاظ البراز بسلاسة، ولكن هذا لا يتلقى أية نتائج، وأصبحت أكثر وأكثر خطورة. بالإضافة إلى الإمساك، وظهرت آلام في البطن والبراز السوداء التي يقول لي أنني بحاجة إلى مساعدة من الطبيب

مصحوبة بابني، و قدمت فحص القولون بالمنظار في مستشفى في سورابايا. فاجأني الأطباء الجواب- سرطان القولون! اقترح طبيبي استئصال الجراحي في أسرع وقت ممكن، حالة ساءت، لكنني رفضت. أعتقد أن الطبيب بالتأكيد فوجئت في قلبه. في الحقيقة ،رفضت الطبيب سورابايا سبب واحد،لأنني أعرف مكانا أفضل لمساعدتي في علاج مرضي، وهذا هو مستشفى قوانغتشو الحديثة السرطان. على الرغم من أنني لم أعرف ماذا كان لديهم التكنولوجيا المتقدمة في ذلك الوقت، لكنني كنت أعرف الكثير من الناس التي أصيبت بسرطان حصلت على معاملة جيدة من هذا المستشفى. لذلك أريد على وجه السرعة للذهاب الى قوانغتشو لتلقي العلاج.

رتبت ابني كل شيء لي، بدأنا الرحلة التي لا نعرف ما سيحدث فيها- مستشفى قوانغتشو الحديثة السرطان .في البداية فكرت أننا سوف لا يشعر بالراحة هنا، ولكن تم إلغاء هذا القلق بسرعة.

في الوقت الذي وصلت إلى المستشفى، ما رأيته وسمعته جعلني أشعر ودية للغاية،لأنني رأيت الكثير من اندونيسيا يأتون إلى هنا لتلقي العلاج،هذا هو نفسه كما هو الحال في بلدي في الوقت الذي في المستشفى، وأصبحنا أصدقاء بسرعة، وتجاذبنا أطراف الحديث معا، والصلاة معا، السفر معا. أعجب لي أكثر هو أن نجتمع بعد واحد منا الذي العلاج الناجح ، ليقول مع السلامة إلى صديق العلاج الناجح،تشجيع الأصدقاء يعالجون.

بالإضافة إلى بيئة جيدة وأفضل الخدمات، لا بد لي من الثناء على الأطباء والتكنولوجيات ل .استقبل تشانغ وى تشونغ لي في اليوم الأول، سلوكه العمل الجدي والمسؤول والفحص الدقيق المهنية، أعجبت جدا، يجعلني أشعر بالراحة، بعد الفحص، قال لي أنه بسبب السرطان التي تجعل القولون حدوث انسداد،التي تؤدي إلى آلام في المعدة وصعوبات التبرز، يحدث النزيف. أنها أفضل طريقة هي تقطيع الأمعاء التي حدثت العرقلة ، أنا التعاون مع الأطباء بنشاط أيضا. وبعد العملية، واقترح الطبيب للقيام العلاج التدخلي، وافقت بدون التردد. لأنني أعتقد أن الطبيب يريدني الحصول على صحية بسرعة..

   خدمة الممرضات الجميلات هنا ليست المهنية فقط والكامل الإنسانية. أيضا،  تسمحين لي وابني أن نطبخ بنفسنا، نفعل الطعام الذي نحب انه يجعلني راضيا. لأن هذه الخدمة ليس لديها في المستشفى الأخرى، فذلك في قلبي كان مسرور سرا فترة طويلة من الزمن. والمشكلة الوحيدة هي، زاد وزني من 8 كيلوغرامات لأنه.

    ظهرت هذه النتيجة المراجعة الأشعة المقطعية بأن أورامي قد زال, وقال الأطباء لي أيضا أن هذا هو العلاج التدخلي أخيرا، احتاج أنا نفسي أن أكييف في المنزل فقط في وقت البعد. هذا هو الشيء سمعت أن يستحق للاحتفال أكثر في حياتي. وقال حاكم المقاطعة لدينا قبل أن آتي: إذا كان علاجي نجاحا, وسوف أحصل على المقابلة، يمكن الحدث بلدي أن يصبح  نموذجا لعلاج السرطان أيضا. فكرت التزام الحاكم المقاطعة سأنفذ, هذا هويجعل الناس لا يمكن أن تنتظر للقيام بذلك في وقت قليل! لا بد أن أقول هذا الخبر السار الى الله، أشكره لمساعدتي أن  أفوز على المرض نجاحا